نتائج البحث: التراث الفلسطيني
توغل أعمال الفنان الفلسطيني وديع خالد في الحالة الفلسطينية وما يرتبط بها من هويّات ذاتية وجمعية تشكّلت عبر عقود من المعاناة تحت الحكم الاستعماريّ؛ لتسيطر على أعماله الأخيرة ثيمة العائلة الفلسطينية بشخوصها الرئيسيين: الأب والأم والأطفال.
وأنت تتجوّل في خانِها القديم... خارجًا منه نحوَ دوّار الشهداء... مارًّا بِالمصابِن (مصْبنة طوقان وغيرها)... والجًا البوابة الواسعة لِمطعم "شرف"، صانعًا بنفسك (ساندويشة) الفلافل التي تضيف إليها ما تختار من المقبّلات، هل سألت نفسك: ما الذي تريده من نابلس؟
هل العبرية لغة مختلفة عن لغات أرض كنعان؛ كالفلسطينيين، والموآبيين، والعمونيين، والأدوميين، والفينيقيين على سواحل لبنان، أم أن الميول الصهيونية لكثير من علماء السامية في العصر الحديث هي التي أنشأت ما أصبح يطلق عليه "اللغة العبرية"؟
لكلّ مجتمع عاداته وتقاليده التي يحافظ عليها، وتصبح مع مرور الزمان من التراث الثقافيّ الذي لا يقبل التنازل عنها، ولقد كانت للشعب الفلسطينيّ قبل عام النكبة 1948 عاداته وتقاليده الخاصّة بشهر رمضان، وهي عادات وتقاليد تتشابه في بلاد الشام.
هذه الكلمات ليست رثاء لراحل، وليست وداعًا استباقيًا للصديق الدكتور المفكر السوري- الفلسطيني الدكتور يوسف سلامة، بل هي رغبة بالبوح الإنساني والاعتراف له بما يستحقه، وهو رجل الحاضر، المقاوم، أستاذ الفلسفة المتبصر في أعماق هذا المستقبل.
يقدّم الشاعر الفلسطيني الأردنيّ علي العامريّ في كتابه "فلسطينياذا" سرديةً شعرية ملحميّة، موضوعها: فلسطينُ الحكاية، والتاريخ، والنكبة، والحاضر، والوطن، والمنفى، وأبطالها: أصحابُ الأرض، من منفيّين وشهداء، وفدائييّن، وأجيال تتوارث الحكايات والوصايا، وأحداثها: شتاتٌ ومنفى، وحروب، وتوريثُ حقٍّ وذاكرةٍ.
اهتمّت السينما العربية والعالمية بقضية فلسطين، وأُنتجت أعدادًا كبيرة من الأفلام السينمائية التي تباين مضمونها ومستواها الفني وارتباطها بالواقع والحقيقة، وذلك لتباين الآراء والمواقف السياسية والقدرات الإنتاجية للجهات العامة والخاصة التي تدعم وتمّول هذه الصناعة، ولاختلافها بين مرحلة تاريخية وأخرى.
التراويد هي نوع من الفولكلور الغنائي الفلسطيني انتشر في ثلاثينيات القرن العشرين، وتحديدًا مطلع الثورة الفلسطينية الكبرى سنة 1936، عندما عمدت قوات الاحتلال البريطاني إلى قطع كلّ أساليب التواصل بين الثوار والقرى ومحيطها، وقد صيغت كلماتها لتبدو كشيفرة.
تتعدّد هويات سلمان زين الدين، فهو كاتب وشاعر وناقد، له كتابان في "الأدب الريفي"، وفي النقد عشرة كتب وفي الشعر ثمانية، منها مجموعة شعرية لليافعين. عن تجربته الشعرية والنقدية كان لنا معه هذا الحوار.
تشارك خمسة وعشرون كاتباً وفنانًا وناشطًا فلسطينيًا في تقديم شهادات لكتّاب وفنّانين ونشطاء ثقافيّين من غزة، اشتمل عليها كتاب صادر حديثًا عن وزارة الثقافة الفلسطينية بعنوان "كتابة خلف الخطوط: يوميات الحرب على غزة".